بدأت قصتنا كدار إنتاج مكرّسة لفن صناعة الأفلام من اللقطة الأولى إلى اللقطة النهائية. ما بدأ بالتركيز على التميز في الإنتاج تطور تدريجياً مع اكتشافنا لشغفنا بكتابة السيناريو ورواية القصص. كان هذا التحول المحوري علامة تحولنا إلى استوديو إنتاج إبداعي حائز على جوائز.

اليوم، نحن نحتفل ليس فقط لخبرتنا التقنية ولكن لروحنا الإبداعية. كل مشروع في استوديو دي إن إيه هو لوحة، حيث يرسم حماسنا اللامحدود لرواية القصص صوراً من العاطفة والأصالة. لقد كانت تطورتنا من خبراء الإنتاج إلى رواة قصص ليست عن الإبداع، بل كانت عن الإلهام.